دخل أحد الصّحابة مسجداً، فاستوقف نظره طفل لم يتجاوز الحادية عشرة من عمره، قائم يصلي بخشوع.
فلما فرغ من صلاته سأله الصحابي: إبن مَنْ أنت؟
قال الصبي: إني يتيم، فقال الصحابي: أترضى أن تكون لي ولداً؟
فقال الصبي: هل تطعمني إذا جعت؟ قال الصحابي: نعم
قال: هل تسقيني إذا عطشت؟ قال الصحابي: نعم
قال: هل تكسوني إذا عريت؟ قال الصحابي: نعم
قال: وهل تحييني إذا مت؟ فدهش الصحابي وقال: هذا ما ليس إليه سبيل !
فقال الصبي: فاتركني إذاً للذي خلقني، ثم رزقني، ثم يميتني، ثم يحييني..
فانصرف الصحابي وهو يقول: لعمري مَنْ توكل على الله كفاه.
فلما فرغ من صلاته سأله الصحابي: إبن مَنْ أنت؟
قال الصبي: إني يتيم، فقال الصحابي: أترضى أن تكون لي ولداً؟
فقال الصبي: هل تطعمني إذا جعت؟ قال الصحابي: نعم
قال: هل تسقيني إذا عطشت؟ قال الصحابي: نعم
قال: هل تكسوني إذا عريت؟ قال الصحابي: نعم
قال: وهل تحييني إذا مت؟ فدهش الصحابي وقال: هذا ما ليس إليه سبيل !
فقال الصبي: فاتركني إذاً للذي خلقني، ثم رزقني، ثم يميتني، ثم يحييني..
فانصرف الصحابي وهو يقول: لعمري مَنْ توكل على الله كفاه.
تابع الاحدث معنا علي صفحتنا
https://www.facebook.com/Sobhan.Allah.alhamed.leallah
0 التعليقات:
إرسال تعليق
تعليقاتكم تهمنا ( نتمني دائما أن نكون الأفضل بإذن الله )