جاؤوا إلى الخليفه عمر بن عبد العزيز بأموال الزكاة، فقال: أنفقوها على الفقراء
فقالوا ما عاد فى أمة الإسلام فقراء، قال: فجهزوا بها الجيوش.
قالوا جيوش الإسلام تجوب الدنيا، قال: فزوجوا الشباب.
فقالوا من كان يريد الزواج زُوِج. وبقى مال، فقال: اقضوا الديون على المدينين.
فقضوها وبقى مال، فقال: انظروا (المسيحين واليهود) من كان عليه دين فسددوا عنه. ففعلوا وبقى مال، فقال: أعطوا أهل العلم.
فأعطوهم وبقى مال، فقال: اشترو بها قمحاً وانثروه على رؤوس الجبال لكي لا يقال جاع طير في بلاد المسلمين
أترك لعقولكم حرية التفكير والوصول الى المعنى الحقيقي من هذه القصة...
تابع الاحدث معنا علي صفحتنا
https://www.facebook.com/Sobhan.Allah.alhamed.leallah
https://www.facebook.com/Sobhan.Allah.alhamed.leallah
1 التعليقات:
مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل في كل سنبلة مائة حبة والله يضاعف لمن يشاء والله واسع عليم ( البقرة 261)
إرسال تعليق
تعليقاتكم تهمنا ( نتمني دائما أن نكون الأفضل بإذن الله )